Social Icons

.twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

jeudi 10 janvier 2013

الطاوسي يطمح لتحسين صورة أسود الأطلس في كأس إفريقيا





منذ أن وطأت أقدامهم مدينة جوهانسبورغ٬ شرع لاعبو المنتخب الوطني في التداريب اليومية بمعدل حصتين في اليوم وذلك بملعب راند٬ حيث عمل مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم رشيد الطاوسي بالتعاون مع الطاقم الوطني على وضع اللمسات الأخيرة قبل انطلاق المنافسات.
وقد فرض الإطار الوطني رشيد الطاوسي ٬ الذي يحمل على عاتقه مهمة ثقيلة٬ منذ وصوله إلى جوهانسبورغ قواعد صارمة ٬ تعتمد على ثلاثة مبادئ "الاحترام٬ والعمل الجماعي والتجانس".
وما يشغل بال رشيد الطاوسي ٬ " هو تحسين صورة أسود الأطلس وتحديد إطار العمل٬ قبل خوض منافسات الدور الأول لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم (2013)٬ المقررة من 19 يناير الجاري إلى 10 فبرايرالقادم .
في جوهانسبورغ مع منتخب زامبيا (0-0) للصحافة٬ أنه "بعد أول مواجهة ودية أمام حامل لقب بطل افريقيا٬ منتخب زامبيا ٬ يبدو أننا نسير في الطريق الصحيح ".
وأضاف أن أسود الأطلس سيكون عليهم تأكيد سمعتهم الطيبة ٬ على الرغم من أنهم سيواجهون منتخبات استعدت بجدية لهذه التظاهرة الرياضية القارية.

المتوكل: من المستحيل أن تخضع "الجماعة" لشروط النظام الاستبدادي

قال عبد الواحد المتوكل، رئيس الدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان، إن جهات رسمية وغيرها كانت تراهن على انتقال المُرشد السابق للجماعة الشيخ عبد السلام ياسين إلى دار البقاء لتنتهي الجماعة وتتفتت تدريجيا، وذلك في برنامج "قضية وحوار" بثته قناة "الحوار" مساء أمس، وناقش موضوع "جماعة العدل والإحسان بعد الشيخ ياسين".
وأفاد المتوكل، في الحوار التلفزي ذاته، بأن "التصور الذي كان يرتكز على أن الجماعة هي ياسين وياسين هو الجماعة اتضح بأنه تصور خاطئ لأن أصحابه لا يعرفون الجماعة عن كثب، ولم يستوعبوا بعد بأن الجماعة باقية رغم ذهاب مؤسسها ومهندس خطها الدعوي والسياسي".
وحول علاقة العدل والإحسان بالمؤسسة الملكية، أجاب عضو مجلس الإرشاد في الجماعة بأن "جوهر المشكلة تكمن في الاستبداد، فالمؤسسة الملكية في المغرب تقوم على حيازة السلطة المطلقة"، مضيفا بأنه "لا يمكن أن يقع تغيير في ظل الاستبداد الذي هو قرين للفساد"، وفق تعبير المتوكل.

وجدة : محمد ولد عبد الله يفوز بجائزة الأليسكو







شهدت رحاب قاعة المكتبة بمركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بوجدة  مساء يوم الخميس 3 يناير 2013 تكريم الطالب الباحث  محمد ولد عبد الله ولد باه الفائز بجائزة الألكسو للإبداع والابتكار التقني للباحثين الشبان في الوطن العربي2012.
حضر هذا التكريم فعاليات ثقافية وإعلامية كما تخللته كلمات في حق الطالب الباحث المحتفى به و المجهودات التي بدلها في بحثه العلمي،  كما نوه وأشاد كل من الدكتور عبدالرحمان بودلال مدير مركز الدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية والدكتور جمال الدين الدرقاوي عميد كلية العلوم والدكتور مصطفى بنحمزة رئيس المجلس العلمي بوجدة بالطالب محمد ولد عبد الله ولد باه، وفي نهاية الحفل قام الدكتور سمير بودينار رئيس مركز الدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية بتسليم جائزة الاستحقاق للطالب الباحث محمد ولد عبدالله ولد باه.

La crise économique remet en question de nombreux secteurs économiques dans le monde et chez nous en particulier.

Le secteur des médias est classiquement un des secteurs qui souffre le plus vite en période de crise. On le sait bien. L’histoire a montré que les périodes de crises génèrent de grandes innovations car les entreprises ont besoin de s’adapter pour ne pas périr. Les médias vivent les mêmes cycles et les mêmes défis. Mais dans le monde des médias, le secteur de la presse vit chez nous des remises en causes multiples. Tout d’abord, la presse est en recherche de maturité. Elle est en transition institutionnelle. Elle se redéfinit par rapport à l’Etat, à la dynamique de démocratisation et aux attentes des marocains.
Il y a ensuite la pression de la crise économique, qui porte un coup sérieux aux revenus de la presse écrite. Résultat, nous risquons de perdre en diversité. Oui car, nous avons besoin de préserver la diversité de la presse et même de la stimuler. La diversité pour la presse, ce sont de titres différents dans de nombreuses villes et régions avec des intérêts spécifiques. Ce sont aussi des titres de presse spécialisés dans des univers qui répondent aux attentes les plus nombreuses.

انهيار عصبي حاد لإسبانية بعد سرقت 20 مليون سنتيم من حقيبتها في الشارع العام


تعرضت مواطنة اسبانية أول أمس الاثنين لعملية سرقة بدرب الفقراء بحي درب السلطان بالدار البيضاء، إذ عمد نشال" شاب" إلى سرقة محفظتها التي كانت تحتوي على 20 مليون سنتيم إلى جانب وثائقها. وهو الأمر الذي تسبب لها في انهيار عصبي حاد، إذ سقطت أرضا ما إن توارى النشال عن أنظارها.

وفي هذا الصدد قالت يومية الأخبار في عددها الجديد إن الاسبانية تقيم بالمغرب رفقة زوجها المغربي، دخلت في هستيريا بعدما سرقت منها أموالها، مما جعل العشرات من المارة يتجمهرون حولها، ورفضت المواطنة الاسبانية الصعود إلى سيارة الإسعاف وسيارة الأمن، واستمرت محاولة إقناعها بمغادرة المكان لأكثر من خمس ساعات من الزمن.

القناة الأولى تدبلج مقدمة جلسة لمجلس المستشارين


خلال بثها للجلسة العامة لمجلس المستشارين التي حضرها رئيس الحكومة السيد عبد الإله بنكيران اليوم الأربعاء 10 يناير 2012 حوالي الساعة الرابعة بعد الزوال، قامت القناة الأولى بدبلجة حوالي 40 ثانية الأولى من البث بنقلها لصورة السيد الشيخ بيد الله الذي كان يترأس الجلسة يرافقها صوت لحوار بين ممثلتين في مسلسل مكسيكي مدبلج.

مغاربة الفايسبوك تداولو الخبر بطريقتهم  الخاصة، حيث إستهزأ أغلبهم من الخطأ الذي إرتكبته القناة الأولى، و أكدوا على أن المسلسلات الميكسيكية المدبلجة أصبحت أكثر المواد الإعلامية تداولا في بعض القنوات الوطنية، معربين عن إستيائهم من الإفراط في تقديمها للمشاهد المغربي لدرجة وصولها للبرلمان، هذا وقد علق بعض الفايسبكيون الظرفاء على الموضوع كون القناة الأولى تدبلج الجلسات البرلمانية كي يفهمها المواطن.




mardi 8 janvier 2013

شباط يهاجم "لاهوادة" ويتوعدُ بكشف المتلاعبين بمالية الحزب



هاجم حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، تياراً جديداً داخلَ الحزب أطلق على نفسه "خط لا هوادة من أجل الدفاع عن الثوابت داخل حزب الاستقلال"، مؤكدا أنه مستعد لتقديم استقالته في حال ثبتت الخروقات التي تحدث عنها التيار المحسوب على المرشح السابق لمنصب الأمين العام لحزب الميزان، عبد الواحد الفاسي.
شباط تحدَّى التيارَ الجديد، منبهاً إلى أنهُ سيرفعُ شعاراً آخرَ يتصدَّى لكلّ ما من شأنه التأثيرُ على أداء الحزب، وأعلنَ في الآن ذاته نيتهُ الكشف بعدَ قولِ القضاء كلمتهُ في ملفّ انتخابهِ أميناً عامًّا، كل المتلاعبين بأملاك الحزب وأمواله، حتَّـى يُحَاسَبُوا على ما اقترفُوا.
على صعيدٍ آخر، قال حميد شباط إنَّ الاستقلالَ أعطى الإئتلافَ الحكومي مهلة لدراسة المذكرة، مردفاً أنه مستعد للذهاب إلى أبعد مدى، من أجل تحقيق ما طالب به الحزب في مذكرته التي رفعها إلَى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران خلال الأسبوع المنصرم.
يذكر أن تياراً جديداً قد انبثقَ داخل حزب علال الفاسي، موازاةً معَ تقديم الأمين العام لحزب الميزان مذكرة إلى رئيس الحكومة يطالبهُ فيها بتعديل حكومي، واختارَ أصحابُ التيار المتشكل من المتعاطفين مع عبد الواحد الفاسي، شعارَ "خط لا هوادة من أجل الدفاع عن الثوابت داخل حزب الاستقلال".


باحثون يناقشون تأويل الدستور المغربي وتنزيله في الواقع

 
أجمع باحثون وأكاديميون مغاربة، خلال برنامج "أمسية مغربية" الذي بثته قناة الجزيرة مباشر ليلة أول أمس، على الأهمية السياسية القصوى التي يكتسيها تأويل الدستور المغربي الجديد لسنة 2011 خاصة عند تنزيله وتطبيق بنوده ومقتضياته في أرض الواقع، معتبرين أن هناك تمايز بين الدستور الضمني والدستور الصريح باعتبار تدخل عوامل أخرى في مرحلة التأويل والتنزيل رغم وجود "توافق" مختلف الأطياف حوله.
وقال الدكتور عبد الحميد بنخطاب، أستاذ العلوم السياسية في كلية الحقوق بفاس، إن الدستور في حد ذاته وثيقة "جامدة"، وتأويله هو الذي يعطيه الحياة التي تجعله ملموسا ومعاشا، مشيرا إلى أن الوثيقة الدستورية المغربية أتت استجابة للوضعية السياسية والاجتماعية، حيث حدث تفاعل بين المكونات السياسية وبعض الحركات الاحتجاجية، فتم تحديد سقف للسلوك السياسي المستقبلي.
ومن جهته أفاد الدكتور عبد الرحيم المصلوحي، أستاذ العلوم السياسية بكلية الحقوق أكدال بالرباط، بأن مسألة تنزيل الدستور ليست من شأن الأغلبية الحكومية والبرلمانية بل هي شأن جماعي، لافتا إلى أن الدستور ذاته يلح على اعتماد الديمقراطية التشاركية كمقاربة في تدبير الشأن العام، وهو رغم توفره على عشرات المواد فهو يحتاج إلى تأويل لا يحتاج فقط إلى القضاء الدستوري، وإنما إلى تدخل العديد من الأطراف، خاصة بعض المواد التي تحتاج إلى تأويل من قبيل الفصل 20 الذي يتحدث عن الحق في الحياة..
وتركزت مداخلة عبد الرحيم منار اسليمي، أستاذ التعليم العالي والمحلل السياسي، على قضية الاهتمام الكبير الذي أضحى عند قطاعات عريضة من الناس بالدستور بعد الحراك العربي، حيث صار يُناقش في الفضاءات العمومية لكون الكثيرين باتوا مقتنعين بأن هذا القانون الأسمى صار يأتي بالتغيير على أرض الواقع، مادام أنه إذا لم تحدث تحولات في الوثيقة الدستورية فإن ذلك لن يتجسد في الواقع.
وأشار الباحث، خلال حديثه في البرنامج التلفزي ذاته، إلى أنه خلال الستينات في المغرب كان يُقال للمواطنين إذا صوتم على الدستور فإنكم تصوتون على الله ورسوله، أما اليوم ـ يتابع اسليمي ـ فقد تغيرت معطيات الواقع باعتبار أن الدستور أضحى قضية نُخبة تحظى باهتمام كبير من لدن المواطن.
الدكتور رشيد مقتدر، الأستاذ بجامعة الحسن الثاني بالبيضاء، أخذ الكلمة ليُعرب عن اختلافه مع الآراء التي سبقته، حيث أكد بأن مجرد التركيز على الدستور وعلى طريقة إعداده سيُفضي إلى ملامسة ظواهر الأشياء فقط، بينما خصوصية النظام السياسي المغربي تقتضي بوجود عدة شرعيات؛ من ضمنها شرعية إمارة المؤمنين؛ تمتلك أدوارا أساسية في تدبير الشأن السياسي، وهو ما يعني أن السلطة الحقيقية لا توجد بالضرورة في الدستور" يقول مقتدر.
وعاد المصلوحي، في مداخلته التي بسطها خلال "أمسية مغربية" بقناة الجزيرة مباشر، ليبرز بأن ميزان القوى في البلاد أعطى وثيقة دستورية "هجينة" لا ترقى إلى الدستور البرلماني، مشيرا إلى أن دستور 2011 يشبه في صورة تقريبية ما عاشته فرنسا في ثلاثينيات وأربعينيات القرن 19 حيث تعايشت قوتان سياسيتان: السلطة الملكية والسلطة المنتخبة.
ومن جهته شدد الدكتور أحمد بوجداد، منسق مجموعة الدراسات والأبحاث في العلوم الاجتماعية والسياسية بكلية العلوم القانونية 

خاص: كيف تحول رجل أمن خاص إلى مبادر اجتماعي (قصة الطاهرة و زوجها)

  كثيرة هي الصور النمطية التي ترسخت في أذهان المشاهدين عن نجوم الشاشة الصغيرة العاملين في شتى المجالات، الرياضية والفنية و السياسية و الثقافية و الإعلامية و الإقتصادية، صور ترسخت بفعل تكرار المناسبة و ثبات الحدث عينه، فالاعلامي إعلامي و السياسي سياسي و هكذا دواليك، إلا أن قلة قليلة نأت بنفسها عن روتين الوجه المألوف و الصورة الوحيدة في الإعلام المغربي، لترسم لنفسها صورة مغايرة و أكثر إفصاحا عن حقيقة شخصيتها التي لا تخلو من الآدمية و الإنسانية.
  حال من سلف حال السيد رشيد المناصفي، أشهر وجوه برنامج "مسرح الجريمة" و بقية البرامج ذات الطابع الأمني التي تبثها قنوات القطب العمومي، و الذي يدير في الوقت ذاته شركة أمنية خاصة بمدينة مراكش للتحقيق في قضايا مجتمعية داخل و خارج المغرب. رشيد رجل أمن خاص يعرفه جل المغاربة، صورة شاءت الأقدار أن تزاحمها صورة أخرى لذات الشخص، رشيد الإنسان و رشيد المبادر إلى العمل الخيري.
  موضوع زوجيْ كروشن بإقليم خنيفرة حظي بالكثير من الندب و الرثاء و التأسف على صفحات الفايسبوك المغربي، إلا أن شخصا آخر كان له رأي مخالف لا يقف به عند حد تعليق فايسبوكي عابر، لا يقي الطاهرة و زوجها لا قر البرد و لا حر الصيف و لا يسمنهما و لا يغنيهما من جوع. رشيد المناصفي قرر أن أفضَل رد فعل تستحقه هذه الصورة هو طمسها أو تجميلها. ليس بالفوتوشوب طبعا، و لكن بلمسة إنسانية تبدأ من جيب رشيد الخاص لتنتهي داخل قبوٍ بقرية كروشن، منتجة صورة أخرى سماها أصحابنا الفايسبوكية لاحقا بـ "aprés".
  هبة بريس أخذت بيد رشيد المناصفي المبادرة - عبر اتصال هاتفي - إلى بداية فكرة دعمه للزوجين الكهلين، مفصحا عن دوافعه لهذا العمل و نتائج مبادرته و معلقا على بعض تعليقاتٍ على عمله الإنساني.
الزوجان قبل عملية المبادرة لرشيد المناصفي

  هي لحظة معاينته للصورة البئيسة على صفحة الإعلامية حنان باكوري إذن، لحظة يقول رشيد أنها كانت صادمة بكل ما للكلمة من معنى، خاصة و أنها تتزامن مع الاستعدادات الجارية لاستقبال سنة ميلادية جديدة. ليباشر رشيد تحقيقاته الأولى للوصول إلى مصدر الصورة متصلا بحنان التي وصفت على صفحتها الفايسبوكية نبرة رشيد و هو يكلمها بالمتوجعة و المتألمة غير المألوفة فيه، سائلا إياها عن مصدر الصورة و ملتقطها، قصد الوصول إلى منزل المعني بالأمر و النظر فيما يمكن فعله.
  و بحكم عمله كمحقق، فإن الأمر لم يتطلب منه سوى أقل من يوم ليحدد هدفه الذي سيتوجه إليه لا بعدسة آلة تصويره فحسب و لكن بمؤونة و مساعدات إنسانية أضفت على سواد تلك الصورة القاتمة بياضا ناصعا كما قالت حنان. حيث تمكن رشيد في ظرف 24 ساعة من رسم صورته الخاصة لمسرح الحدث، صورة تناقلها الفايسبوكيون معلقين على المبادر بأسنى عبارات التقدير و الشكر لرشيد.
  قضى رشيد بالمهجر و بالضبط في السويد قريبا من عقدين و نصف من عمره يمارس عمله كأمني خاص، إلى أن قرر تلبية نداء وطنه و دينه و ميولاته إلى العمل الخيري وفق تصريحه لهبة بريس، تلك الأعمال الاجتماعية المتجلية في تأسيسه لجمعية "حقائب بدون حدود" المتخصصة في تزويد تلامذة المؤسسات التعليمية الفقراء باللوازم المدرسية و إنجاز حملات طبية لتصحيح أنظار الأطفال، و المساهمة في حفر الآبار و تخفيف حدة الفقر على الأسر الفقيرة و العجائز.
  بخصوص صورة الزوجين، يؤكد رشيد لهبة بريس أن تزامن ظرفية الصورة مع تبريكات و تهنئات المغاربة بحلول سنة ميلادية جديدة بعث في وجدانه إحساسا فياضا لفضح عالم التناقضات الذي يعيشه بعض المغاربة المنهمكين في تصميم بطاقات التهنئة بمناسبة غير مناسبتهم، فيما بطاقة جد معبرة ترسمها حالة الطاهرة و زوجها كانت كافية لتأجيل أي احتفال مهما كانت قيمته. ليتوجه فوره للبدء بإعداد ما يمكن إعداده لرسم البسمة على وجه كهلين قد يكون آخر عهدهما بها بعيدا جدا، مبادرا إلى اقتناء أفرشة و أغطية و كل ما يلزم لبعث الحياة من جديد في كوخ زوجية طاله الإهمال أكثر من اللازم.